الاثنين، 20 يناير 2014



 وَ الآن ..
وَ فِي مُنتَصف الشَّوق ..
أَستفِيق وَ تَستَفيق مَشاعِري بَعيدٌ عَن الجَميع ..
وَ لا أحَد يَعلم مَا هِي أَحجَامُ تِلكَ الآلَام التِي أُجَابِهُها في يَومِي .. أَحيَانًأ " سَاعتِي " ..

البُعد .. الغُربَة .. الشَّوق .. الأَلم .. الإِحتيَاج .. الأمَان .. الحَنان .. إلخ !
كَثيرة ؟
وَ أَعتقِدُ كَثيرًا أَنَّها " الهُدوء مَا قبل [ العَواصف ] " !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق